قانون الطوارئ ذو طابع خاص بجماعة واحة سيدي ابراهيم ضواحي مراكش بنكهة (باك صاحبي)
مراكش: محمد الاصفر
رغم كل الجهود التي تبذلها الحكومة بجميع مكوناتها من أجل الحد من تفشي فيروس كورونا، الى أن السلطة بجماعة واحة سيدي ابراهيم تسير عكس التيار.
واصبح من العاجل وضع خطوط حمراء تحت علامات التساؤل والاستفهام والشبهة التي تطال عناصر الدرك الملكي وعناصر السلطة المحلية بجماعة واحة سيدي ابراهيم بسبب مظاهر الفوضى التي داع سيطها بجميع تراب عمالة مراكش بسبب ملهى ليلي “متحور”، والتي تتمثل ببيع الكحول بدون ترخيص مع احياء ليالي ماجنة (على عينيك ابن عدي) من راقصات ومغنيين وتقديم الشيشا، وتوافد الباحثين عن المتعة كما أصبحت تعد مكان آمن لتناول المخدرات بعدا عن أعين السلطة (زعما مافراسهم والو)، مما يتسبب في حالة من الفوضى، خصوصا طريقة قيادة السيارات في صباح كل يوم.
فمتى ستعطىى التعليمات من أجل وضع حد لهذا الكم الهائل من الخروقات ؟